ينبغي أن يأخذ الإنسان بما يعرف أنه الحق ولا يدور في فلك الشبهات، ولا يصغي للبدع وأهل الأهواء ومصدره في ذلك الكتاب والسنة، في أوقات الفتن التي يحتاج فيها المؤمن عون الله تعالى وأن يثبته ويبصره فيها بالحق، لذلك نقل القرآن الكريم في بعض آياته طرقا لكيفية الثبات أثناء الفتن.
إرسال تعليق