0

ينبغي أن يأخذ الإنسان بما يعرف أنه الحق ولا يدور في فلك الشبهات، ولا يصغي للبدع وأهل الأهواء ومصدره في ذلك الكتاب والسنة، في أوقات الفتن التي يحتاج فيها المؤمن عون الله تعالى وأن يثبته ويبصره فيها بالحق، لذلك نقل القرآن الكريم في بعض آياته طرقا لكيفية الثبات أثناء الفتن.


1-القرآن الكريم تلاوة وتدبرًا وعملاً

قوله تعالى( كَذَٰلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ ۖ )

2-قراءة السيرة وقصص اﻷنبياء

قوله تعالى ( وَكُلًّا نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ ۚ)

3-العمل بالعلم

قوله تعالى ( وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوْا مَا يُوْعَظُوْنَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيْتًا )

4- الدعاء

وكان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من قول :

( يا مُقَلب القلوب ثبت قلبي على دينك )

5 - الرفقة الصالحة ..

قوله تعالى (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ)

إرسال تعليق

 
Top